خاطبته بحنان :
" أعدكـَ بألا أغضبكـَ ما أرضيت ربكـ
أي بني
نذرتكـَ للهِ وللإسلامِ فلا تخيب رجائي
أي بني
أترى تلكـَ المكتبة الكبيرة جمعتها كتاباً كتاباً علّي أحسن تربيتكـ
أي بني
هذا كتابُ الله عاهدني بألا يغادر لسانكـ ولا قلبكـ
أي بني
سميّتكـ عزّاً فلا تحني رأسكـَ إلا لله
الدنيا ليست بداركـ -ولدي- فلا تطمع ان تجد فيها كل ما تتمنى
أيـــــا ولدي
لا تغضب إن حرمتكـ من شئ تحبه فأنا أريدكـ رجلا
أيـــــا ولدي
الخير ليس يسود ولا الشر فكن ليّناً فطنــــا
أيـــــا ولدي
أقداسنا انتهكت وضاعت فكن صلاحا
أيـــــا ولدي
نذرتُ لكـَ شبابي فصُنْه ولا تحرمني وأباكَ برّك "
أزالت يدها من على بطنها وقامت بتثاقل نحو "النتيجة" تعد ما بقي على ولادتها من شهور !
هناك 41 تعليقًا:
حبيبتي
في لحظة قرائتي لهذه التدوينة تمنيت ان تكوني أمي حقا وبصدق لساني عاجز عن التعبير امام هذه الكلمات الرائعة
دمتي ابنة بارة وستكوني بإذن الله أما فاضلة ومربية أجيال
حقاكم تحتاج الأمة لمثلك
أعطيتنا الأمل في أم ستخرج لنا صلاحاً "بإذن الله"
كم أنتي مبدعة يسرا
محظوظة بك أنا
دمت لي
اول زياره نتمني التواصل
مدونه ضحيه الحريه تحتقل بذكري مولد الامام الشيد حسن البنا رحمه الله
بسم الله ماشاء الله
انا اعتقد فعلا لو كل ابن اسوتعب ده وكل ا قامت به كان حالنا هيكون احسن كتير
مشاعر الامومه من اجمل المشاعر الموجوده بالدنيا
والام هى التى تبنى الاجيال
ولكن الام لو نصحت ابنائها بهذه النصايح
لكنا من احسن الامم
وكنا من ارقى الناس علما
تدوينة تشع أمومة من الجيد التغيير ...
لى عودة كالعادة ...
هنا احييت فى نفسى الامل
مرارا وتكرارا كلما قرأتك بين السطور
دعينا نتعلم من امومتك
ليكونوا عونا لصلاحا
دمتى متالقه
:)
بسم الله الرحمن الرحيم
بنيتي الحبيبة (أم أبيها)يسرا
الحمد لله علي نعمه الجليلة التي أنت منها وحفظك الله قدوةً ونبراساً لقوله سبحانه (واجعلوا بيوتكم قبلة)ودمتي زخرا ًلدعوتك ولأسرتك وجزا الله خيراً نبع الوفاء والفضيلة بستان الحب الذي به تستظلين ومن فيضه تستقين وفيه تتتلمذين
مجدي هلال
ما شاء الله لا قوة إلا بالله ..
من أكثر ما أثر في تعليق والدتكِ يا يسرا ...
حقا .. محظوظة عائلتكِ بكِ ..
حفظكِ الله لهم .. وزادكِ برا وتقوى وإيمانا ..
آمين ..
يسرا ..
محظوظة أنا أيضا .. لمعرفتي بكِ واحتكاكي بكِ ( نتيا ) .. ولقراءتي لتدويناتكِ ..
صحيح .. الغلاسة ليها فوايدهااااااا !!!
( ضحكة خبيثة ) ..
دمتِ بحفظ الرحمن ..
أحبكِ يسرا .. وحبي لكِ في تزايد مستمر ..
وتعلمي منكِ أيضا مستمر ..
آمنه ..
أماه إني أحبك ....
علمتني حبها فأحببتها
علمتني برها فأطعتها
علمتني الرجولة فصونتها
علمتني الشجاعة فدافعت عنها
علمتني الإسلام فأحببت الجنة وطريقها
عرفتني بدعوة الإخوان فإنتهجت سبلها
فقلبي ينبض حبا لها ودمي فداء لقدمها
وما إن لقيتها قبلتها ووضعت رأسي على صدرها حتى تفر دموعي ندما لأني ما وفيت قدرهاوقدر صبرها وجهدها وحبها
أماه قد عرفت حبك خفقة بين أضلعي فمن علينا بعفوك ورحمتك يا ربنا
..................................
أختاه ...... إن القلب ليحزن على أم لا تربي أبنائها على ما كتب قلمك الحالم
إنها ليست أحلام إذا نفذتها أمثالك من أمهات يعرفت طريق ربهن .... إنها حقائق يجب أن يقتنع بها الأمهات والآباء قبل أن يربى عليها الأبناء
..................................
أختاه جزاك الله خيرا عن فكرك وقلمك ودعوتك .... دمتي زخرا للإسلام
بهذه الافكار ستكوني نعم الام لخير الذرية الصالحة
بارك الله فيك يايسرا
ياريت بجد الأمهات كلها تعمل كده ويربوا أولادهم على كده
بوست أكثر من رائع
تحياتى وإعجابى
السلام عليكم
تقديري و تحياتي لهذا المقال أسعدني كثيرا
قال محمد بن المنكر: بات أخي يصلي، وبتُّ أغمز قدم أمي، وما أحبُّ أن ليلتي بليلته!!
كان حيوةأحد أئمة المسلمين يقعد في حلقته يعلم الناس، فتقول له أمه: "قم يا حيوة، فألق الشعير للدجاج، فيقوم ويترك المجلس ويفعل ما أمرته أمه!!
ما شاء الله..
أمي .. أقصد أختي يسرا!!
تدوينة معبرة ومليئة أمومة وحنان..
وفقك الله لما يحب ويرضى
تعليقاتكم بحق أخجلتني
أعذروني فلن أستطيع مجاراة رقة أقلامكم
جزاكم الله عني خيراً كثيراً
أمي الحبيبة .. بستان الحب
دمتِ لي أماً ومعلمةً
جزاكـ الله خيراً
إسراء ..
كم أنت رقيقة
المحظوظ هو أنا حبيبتي
دمتِ لي
الأخ الكريم / كريم
نتمنى ان لا تكون الأخيرة
أسعدنا مروركم الكريم
جزاكـ الله خيراً
الأخ الفاضل / حسن حنفي
أنا أيضا أعتقد في ذلك
مروركم أسعدني
جزاكـ الله خيراً
الاخ الكريم / رومانسي
النصيحة أسهل ما تكون أخي لكن الصعب حقيقة هو الاستمرار على منهج وطريق في تربية الابناء
الأمومة جميلة فعلا لكنها مسئولية كبيرة وعظيمة جدا جدا
أعانهن الله حقا !
مروركم أسعدني كثيرا
جزاك الله خيرا
أخي الكريم / صلاح الدين
ننتظر عودتك أخي
جزاك الله خيرا -مقدما-
أختي الكريمة / جوايا شئ
دمتِ رقيقة خلوقة
مروركـ مميز عندي
لا تحرميني منه
جزاك الله خيرا كثيراً
أبي الحبيب
ان كانت نعمة فأنت ربٌّها وان كانت قدوة فانت منبعها
الفضل والخير كله- بعد الله - منك
حفظك الله وجزاك عنا ما جزى والد عن ولده ومعلم عن تلميذه وقائد عن تابعه
دمت لي
الحبيبة / آمنة
أقر وأعترف بفائدة تلك الغلاسة
(ضحكة بريئة جدااا )
حبيبتي .. صدقا
من فضل الله علي أن رزقني بصحبتك
فهي -والله- خير صحبة وخير نعمة
أدامها الله عليّ وأقر عيني برؤيتكـ عاجلا غير آجل
دمت بسعادة وأمان
أحبكـ في الله جدااااا
أخي الكريم / جواد بلا فارس
إضافتك رائعة بحق كفيلة بأن يفرد لها تدوينة مستقلة عوضا عن تدوينتي المتواضعة
صدقت والله أكثر ما يؤثر في أن أجد أم وأب رزقوا بنعمة حرم الله منها غيرهم ثم بكل سهولة يضيعوا ويفسدوا تلك النعمة التي جعلها الله أمانة بين أيديهم
ألا ليتهم يعلموا أنهم بذلك أفسدوا أمة بأكملها وبدلا من أن يضيئوا لنا مصباحا في حاضر الأمة المظلم أظلموه أكثر وأكثر
الامر ليس سهلا أبدا
مرورك -أخي- سرّني كثيرا فجزاك الله عني خيرا
ماما أمولة
مرورك شرف لي والله
جزاكـ الله خيرا كثيرا
الاخ الكريم / محمد غالية
مروركم هو الرائع أخي
جزاك الله خيرا كثيرا
أخي الفاضل / أحمد رشاد
تذكرة رائعة في بر الأم
ومعنى جميل لم يمر بي من قبل
أسعدني ذلك المرور المميز
جزاك الله خيرا كثيراً
أبي .. ... أقصد أخي
إسلام
تسخر مني .. ؟؟!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!
مرورك دائما وأبدا غير أي مرور
جزاك الله خيرا كثيرا جدااا
بجد
أنت أسطورة
رغم معرفتي بهذا الأمر في واقع الحياة
وأسرتي
غير أنك أخذتني معك في هموم كبار
ولم أستفق إلا على ورقة النتيجة
رائعة أنت يسرا
حفظك الله
سلامي لأسرتك الكريمة وأعتذر جدا والله
عن تقصيري
لكنكم أهل عفو.... وصفح
أخي الكريم /
جزاكم الله خيرا على الإطراء الرقيق
دمتم بخير
الشعور الوحيد الذى تجده موجوداً بقوة عند أى مخلوق على وجه الأرض الشعور الذى أعطاه الاسلام مكانه ومركزه لأنه من أنبل المشاعر فى العالم ... ووضع للانسان حدوداً حتى يتعامل معه بلين ورفق لأنه هو وحاملته يرتكبون مشقة جمة فى سبيل إخراج هذا الكائن للحياة ....
إن الأمومة حقاً لشعور راقِ ...
بارك الله فيكى ... تدوينة رائعة بحق ...
أكرمكـ الله أخي
جزاكم الله خيراً
اول زياره
مشاء الله
كلماتك دافئه
هروح اقراء باقى البوستات
دمتى بحفظ الله
جميلة جدا بكل ما تحتويه من مشاعر الامومة والحنان والكلمات الرائعة بجد ابدعتى
احمد الشاعر
يااااااااه جميلة فعلا
يا ريت كل أم زيها
أم فعلا هتخلى ابنها حاجة عظيمة
و تعده لكى يوصلها للجنة
جزاكم الله خيرا
د.حماس
أختي الكريمة / الروميصاء
أسعدتني تلك الزيارة الاولى كثيراً
نرجو الا تحرمينا من شرف تكرارها
ننتظر رأيك وتعليقك على باقي التدوينات
في انتظارك أختي
جزاك الله خيرا كثيراً
الاخ الكريم / الشاعر
جزك الله خيرا كثيرا على الثناء الرقيق
دمت بخير
د/ حماس
جزاك الله خيرا كثيرا على المرور الكريم
جميل بشكل استثنائى
حلو الحوار اوى
وزاده جمال وحميميه اخر البوست عندما اكتشفنا ان ابنها لازال فى داخلها
وهى بدات فى اطعامه الحكمه
قبل ان تطعمه من لبنها
تسلم ايدك
تحياتى
أكرمك الله أخي
وجزاك خيرا على المرور الكريم
إرسال تعليق